المعادن
تعريف
المعدن
:- Definition of
Mineral
يعرف
المعدن
على
أنه
مادة
صلبة
تكون
طبيعياً
نتيجة
تفاعل
كيميائي
غير
عضوية
، ولها
تركيب
كيميائي
محدد
وثابت
وبنية
بلورية
مميزة
،
وعليه
فإننا
فيما
يلي
سوف
نشرح
الصفات
التي
يجب
توافرها
في
المادة
لكي
تسمى
معادن
.
1.
مادة
صلبة : -
Solid Substance
أي
مادة
غير
صلبة
سائلة
أو
غازية
تفتقد
التركيب
الذري
المنتظم
أي
أنها
غير
متبلورة
، مثل
الماء
أو
النفط
أو
الهواء
،
فجميع
هؤلاء
ليست
بمعادن
، حيث
أن
المعدن
لابد
أن
يكون
مادة
صلبة.
2.
غير
عضوية
:- Inorganic
هذا
يعني
أن
المعادن
لم تكن
كائنات
حية .
ولكن
بعض
المعادن
التي
تحتوي
على
تستثنى
من ذلك
.
الماس
ربما
أصله
في
السابق
عضوي ،
وكذلك
الجرافيت
، أما
الكالسايت
المكون
لأصداف
بعض
الحيوانات
البحرية
مثل:- القواقع
والمحاريات
فهو
بالتأكيد
ناتج
عن
عمليات
عضوية
.
ومع
ذلك
فإن
تلك
المواد
إذا
تبلورت
وقست
أصبحت
ضمن
إطار
تعريف
المعادن
.
3.
تكونت
طبيعياً
:-
Naturally Occurring
هذا
يعني
أن
المواد
المصنعة
كيميائياً
لا
تعتبر
معادن
ويمكن
تصنيع
مواد
المعمل
ولا
يمكن
تفريقها
عن
المعادن
ومع
ذلك لا
تعتبر
تلك
المواد
معادن
كالمعادن
الموجودة
في
الطبيعة
.
4.
تركيب
كيميائي
محدد :-
Definite Chemical Composition
أي
معدن
مكون
من
عناصر
أو عدة
عناصـــــــــر
بنسب
معينــــــــة
. مثل :- (SiO2)
هو
المركب
الكيميائي
لمعدن
الكوارتز
ويعني
هذا
المركب
أن أي
قطعة
أو
بلورة
من
معدن
الكوارتز
مكونة
من ذرة
سليكون
مقابلها
ذرتين
من
الأكسيجين
. هناك
عدد
بسيط
من
المعادن
التي
يتغير
تركيبها
الكيميائي
ولكن
في
نطاق
محدد
وحيث
يحل
عنصر
محل
عنصر
آخر في
المعدن
ومن ثم
يتشكل
معدن
جديد
يختلف
في
خواصه الفيزيائية
وتركيبه
الكيميائي
وبنيته
البلورية
عن
المعدن
السابق
، مثال
على
ذلك :-
في
معدن
الكالسيت
، كربونات
الكالسيوم
(CaCO3) ، عندما يحل
عنصر
المغنيسيوم
محل
بعض من
عناصر
الكالسيوم
وينتج
من ذلك
معدن
الدلومايت
،
كربونات
الكالسيوم
و
المغنيسيوم
(Ca,Mg(CO3)2 )
.
علم
الأحافير
Paleontology
تعريف
الأحفورة
:-
Definition Of a
Fossil
كلمةFossil مشتقة
من
الكلمة
اللاتينية Fossilis وتغير
يحفر
وكانت
تعرف
الأحفورة
بأي
شيء
يوجد
مدفون
في
الصخر
ويتم
الحصول
عليه
بالحفر
، أما
الآن
فالتعريف
الجيولوجي
للأحفورة
هو
إشارة
إلى
بقايا
أو
آثار
لكائنات
نباتية
أو
حيوانية
عاشت
في
الزمن
الجيولوجي
الماضي
ومحفوظة
بين
الرواسب
الصخرية
ويقصد
معظم
الجيولوجيين
بالزمن
الجيولوجي
الماضي
أي
الفترة
الزمنية
قبل
ظهور
الإنسان
.
أما
البعض
الآخر
فيعتبر
الحين
الحديث
(Holocene ) هو
الحد
الفاصل
بين
زمني
الماضي
والحاضر
الجيولوجي
أي ما
قبل
حوالي
إحدى
عشر
ألف
سنة .
كما توجد
معظم
الأحافير
في
الصخور
الرسوبية
، وقد
يختلف
توزيعها
الرأسي
والأفقي
في
الوحدة
الرسوبية
.
أهمية دراسة
الأحافير
:-
يستفاد
من
دراسة
الأحافير
في
العديد
من
الجوانب
الجيولوجية
أهمها
ما يلي
:-
1.
تحديد
العمر
الجيولوجي
للصخر
المكتشف
.
2. إتمام
عمل
الخرائط
الجيولوجية
.
3. التعرف
على
البيئة
القديمة
.
4. المساعدة في
مضاهاة
الوحدات
الصخرية
.
5. التمكن
من
التعرف
على
أنماط
وأشكال
الحياة
الغابرة.
6.
تساعد
علماء
الأحياء
وعلم
الارتقاء
والتطور
على سد
الثغرات
وتصنيف
الكائنات
الحية
.
7. تساعد
على
إنشاء
الخرائط
الجغرافية
القديمة
.
|